عربيَّة وعالميَّة

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
عربيَّة وعالميَّة, اليوم الخميس 3 يوليو 2025 12:06 صباحاً

واشنطن: توقيف صينيَّين بتُهمة التجسس لصالح بكين بسبب مخاوف على الاحتياطي الولايات المتحدة تعلِّق بعض شحنات الأسلحة لأوكرانيا واشنطن - كييف - متابعات قررت الولايات المتحدة، تعليق تسليم أنواع معيَّنة من الأسلحة لأوكرانيا، بينها صواريخ دفاع جوي، بحسب ما أعلن البيت الأبيض. وجاء القرار الأمريكي، على خلفيَّة مخاوف عبَّر عنها البنتاجون بشأن الاحتياطيات العسكريَّة الأمريكيَّة التي تُستمد منها مباشرة المساعدات العسكريَّة لأوكرانيا. وتضمَّن بيان لنائبة المتحدِّثة باسم البيت الأبيض، آنا كيلي، أنَّ «هذا القرار اتُّخذ لوضع مصالح أمريكا في المقام الأوَّل، وذلك عقب مراجعة أجرتها وزارة الدفاع للمساعدات العسكريَّة التي تقدمها بلادنا لدول أخرى حول العالم». وأكدت كيلي في نفس السياق على أنَّ «قوة الجيش الأمريكي لا تزال غير قابلة للتشكيك بها، اسألوا إيران فحسب». وأفاد موقع بوليتيكو الإخباري، ووسائل إعلام أمريكيَّة أخرى، أنَّ هذا التوقف عن تسليم أسلحة إلى كييف يتعلَّق بصواريخ وقذائف الدفاع الجوي. وجاء هذا القرار في الوقت الذي تواجه فيه أوكرانيا تكثيفًا للهجمات الجويَّة الروسيَّة. وتجدر الإشارة إلى أنَّ عدد الطائرات المسيَّرة بعيدة المدى التي أطلقتها روسيا على أوكرانيا، قد ارتفعت بنسبة 36,8% على أساس شهريٍّ في يونيو، وفقًا لتحليل أجرته وكالة الأنباء الفرنسيَّة. وتُشكِّل هذه الهجمات ضغطًا على الدفاعات الجويَّة وتُرهق السكان المدنيِّين، بينما لا تزال محادثات وقف إطلاق النار بين كييف وموسكو في طريق مسدود. وحتَّى الآن، وعلى الرغم من العلاقة المتوترة بينها وبين كييف، واصلت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، جزئيًّا -على الأقل- تسليم أوكرانيا المساعدات العسكريَّة التي بدأت في عهد سلفه جو بايدن. وفي عهد بايدن، قدَّمت الولايات المتحدة أكثر من 60 مليار دولار من المساعدات العسكريَّة لكييف. ويأتي هذا التطور بعيد أيام من اجتماع عُقد في لاهاي بين ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. قالت وزارة العدل الأمريكيَّة: إنَّها اعتقلت صينيَّين اثنين بتُهمة التجسس لصالح الاستخبارات الصينيَّة، ومحاولة تجنيد عناصر من البحريَّة الأمريكيَّة. ويُتَّهم الموقوفان بتقديم أموال مقابل معلومات حسَّاسة، في إطار ما وصفته واشنطن بمحاولة صينيَّة لاختراق الجيش الأمريكي من الداخل. ويواجه يوانس تشين (38 عامًا)، وليرن لاي (39 عامًا) تُهمًا بالعمل بصفة عملاء لحساب الحكومة الصينيَّة، وعقوبة قصوى بالحبس عشر سنوات في حال الإدانة، وفق الوزارة. وتضمَّن بيان لوزيرة العدل باميلا بوندي، أنَّ «هذه القضيَّة تسلِّط الضوء على جهود الحكومة الصينيَّة المستمرَّة والعدوانيَّة لاختراق جيشنا، وتقويض أمننا القومي من الداخل». القاهرة - متابعات أعلنت السلطات المصريَّة، مصرع أربعة أشخاص، وفقدان ستة آخرين، إثر انقلاب بارج «آدم مارين 12» قرب جبل الزيت بخليج السويس، بينما أعلنت وزارة البترول، أنَّه لا يتوقَّع تأثُّر الملاحة في قناة السويس بالحادث. وكشفت الوزارة، عن تلقيها بلاغًا من شركة «أوسوكو» لإنتاج النفط والغاز حول انقلاب بارج بحري في خليج السويس. وتم تحديد موقع البارج «آدم مارين 12» في منطقة جبل الزيت بالبحر الأحمر، ويقع على بعد نحو 300 كيلومتر جنوب قناة السويس، وهي من المناطق الرئيسة لإنتاج النفط بمصر. ولا يُتوقَّع أنْ يؤثر الحادث على حركة الملاحة في قناة السويس. وأكَّدت مصادر في سلطات البحر الأحمر مقتل أربعة أشخاص -على الأقل- وفقدان ستة آخرين، بينما تم إنقاذ 21 شخصًا -حتى الآن-. وأوضحت مصادر في قطاع البترول، أنَّ البارج كان متَّجهًا إلى موقع جديد عندما تعرَّض للانقلاب في وقت سابق من مساء الثلاثاء. يُشار إلى أنَّ البارج كان يعمل في امتياز تديره شركة «أديس» لخدمات الحفر البحريِّ، حيث تولى تنفيذ أعمال حفر عدة آبار. انسحاب تدريجي فرنسا تسلِّم السنغال قاعدة عسكريَّة قرب داكار داكار - متابعات ضمن خطة انسحاب تدريجي، تطالب بها السلطات السنغاليَّة، سلَّمت فرنسا، السنغال قاعدة عسكريَّة كان يستخدمها جيشها تقع في مدينة روفيسك القريبة من داكار. وفي أواخر العام الماضي، أكَّد رئيس السنغال بشير ديوماي فاي، أنَّه يتعيَّن على فرنسا، القوة الاستعماريَّة السابقة أنْ تغلق قواعدها العسكريَّة في بلاده بحلول العام 2025، في إطار آلية بدأ تنفيذها في مارس مع تسليم أولى المنشآت للسلطات السنغاليَّة. وذكر بيان للسفارة الفرنسيَّة في السنغال، أنَّ فرنسا سلَّمت الثلاثاء، مركز اتِّصالات عسكريَّة يقع في مدينة روفيسك القريبة من داكار. والمركز-وفق البيان- كان «مسؤولًا عن الاتِّصالات على الساحل الجنوبيِّ للأطلسيِّ منذ العام 1960». وبعد استقلالها في العام 1960، بقيت السنغال واحدة من أكثر حلفاء فرنسا موثوقيَّة في إفريقيا. لكنَّ «فاي» الذي تولَّى السلطة في العام 2024، تعهَّد بمعاملة فرنسا كأيِّ شريك أجنبيٍّ آخر. ونتيجة لذلك، من المقرَّر تسريح جميع الموظفين السنغاليِّين الذين يعملون لحساب القوات الفرنسيَّة في السنغال اعتبارًا من الأوَّل من يوليو. الدالاي لاما يعلن أنَّه سيتم تعيين خليفة له أكَّد الزعيم الروحي التيبتي المقيم في المنفى الدالاي لاما أمس، أنَّ المؤسسة البوذيَّة القائمة منذ 600 عام ستستمر بعد وفاته، في قرار سيكون له تأثير كبير على أتباعه. ويُعدُّ القرار تاريخيًّا ليس لأهالي التيبت فحسب، بل كذلك بالنسبة لأنصاره حول العالم الذين يرون أنَّ الدالاي لاما يمثِّل اللاعنف، والرَّحمة، والكفاح من أجل المحافظة على هوية التيبت الثقافيَّة في ظل الحكم الصينيِّ. ويعتبر التيبتيون الزعيم الذي يبلغ التسعين من عمره في السادس من يوليو، ما يسمُّونه التناسخ الرابع عشر للدالاي لاما. وقال إنَّه تلقى مناشدات على مدى السنوات الـ14 الأخيرة من تيبتيين في المنفى، وبوذيين من أنحاء منطقة الهملايا ومنغوليا، وأجزاء من روسيا والصين تطالب «بحماسة باستمرار مؤسسة الدالاي لاما». وأفاد في التسجيل المصوَّر الذي تم بثه في مستهل اجتماع للزعماء الدينيِّين يعقد في بلدة مكلاود غانج في جبال الهملايا الهنديَّة حيث يعيش منذ عقود «تلقيت خصوصًا رسائل عبر مختلف القنوات من تيبتيين في التيبت يطلقون المناشدة ذاتها.. بناء على كل هذه الطلبات، أؤكد أنَّ مؤسسة الدالاي لاما ستستمر». ويقيم الدالاي لاما مع آلاف من أتباعه في المنفى بالهند منذ أنْ قمعت القوات الصينيَّة انتفاضة في عاصمة التيبت لاسا عام 1959. حدث في خليج السويس مصرع وفقدان عمَّال بانقلاب بارج «آدم مارين 12»
إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق