مرشحو حزب العدل ينتهون من الكشف الطبي استعدادًا للانتخابات.. والدريني: مفاجأة مرتقبة قريبًا - ترند نيوز

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
مرشحو حزب العدل ينتهون من الكشف الطبي استعدادًا للانتخابات.. والدريني: مفاجأة مرتقبة قريبًا - ترند نيوز, اليوم الأربعاء 9 يوليو 2025 11:29 صباحاً

أنهى مرشحو حزب العدل إجراءات الكشف الطبي تمهيدًا لتقديم أوراق الترشح لانتخابات مجلس الشيوخ 2025، وذلك ضمن الاستعدادات التنظيمية والقانونية التي يجريها الحزب لخوض السباق الانتخابي بكل قوة والتزام.

مرشحو حزب العدل ينتهون من الكشف الطبي استعدادًا للانتخابات.. والدريني: مفاجأة مرتقبة قريبًا

وأكد أحمد الدريني، المستشار القانوني للحملة الانتخابية، أن الحزب سيُعلن خلال أيام عن “مفاجأة كبرى”، في إشارة إلى تحركات مرتقبة تعكس جدية الحزب وطموحه في إحداث تغيير حقيقي على الساحة السياسية.

وفي اليوم الأول لتقديم الأوراق، تقدم حزب العدل بـ7 مرشحين في 7 محافظات، وصفهم الحزب بأنهم “فرسان في ميادين المسئولية”، يحملون ضميرًا حيًا، وصوتًا للناس، ويشكلون ظهرًا للمظلوم.
واختار الحزب “الحصان” و”الشاكوش” كرمزين انتخابيين يعكسان رؤيته في البناء والمواجهة وتصحيح المسار.

ويؤكد الحزب أن مشاركته ليست مجرد ترشح، بل تمثيل حقيقي لطموحات الناس، وسعي لكسر احتكار المجالس، وفتح أبواب المسئولية لوجوه جديدة وأفكار نظيفة.

وعلي صعيد آخر، قال معتز الشناوي، المتحدث الرسمي باسم حزب العدل، أن مشاركة الحزب في القائمة الوطنية الموحدة تأتي بهدف أساسي هو "تمثيل ناخبينا، والتعبير عنهم والدفاع عن مصالحهم داخل البرلمان، بما يحقق لهم صوتًا حقيقيًا في مواجهة التحديات التي يشهدها المجتمع المصري".

الشناوي: نخوض انتخابات الشيوخ لتمثيل حقيقي للناخبين

وأوضح الشناوي في تصريح صحفي، أن اجتماع اليوم الاثنين لتحالف القائمة الوطنية بمقر حزب حماة وطن، كان لاستكمال المناقشات والتوافق حول آليات اختيار المرشحين على القائمة وتحديد معايير انتقاء السير الذاتية لكل مرشح.

وأشار المتحدث الرسمي باسم حزب العدل إلى أن الحزب سبق وتقدم خلال الحوار الوطني بمقترحات لتعديل النظام الانتخابي بما يتيح تمثيل أنسب للأحزاب وتنافسية أكثر عدلا، ثم أثناء نظر البرلمان تعديلات قانون الانتخابات، اعترض الحزب على القانون الذي اعتمد نظام القوائم المغلقة المطلقة، نظرًا لأنه يقلل من فرص التنافس ويقيّد حرية الناخب في اختيار ممثليه ولا يتيح تمثيلًا عادلًا ويقوض الحياة السياسيةوالحزبية، وسعى الحزب لتغييره إلى نظام انتخابي أكثر عدلا. وفي النهاية تم اعتماد في نظام القائمة المغلقة المطلقة.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق